سلمى الكتبى..مصدراً هاماً لإلهام العديد من النساء
ستبقى دولة الإمارات العربية المتحدة مثالاً للدولة التي آمنت بسيداتها وتعاملت معهن بالطريقة الأمثل على أنهن جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع ومحرك لتطوره وأن بسواعدهن وسواعد رجاله يصنع المستقبل.
وللحديث عن المرأة الإماراتية وتأثيرها على المجتمع وبإنجازاتها خلال كل السنين الماضية ماعلينا إلا تقديم مثال بالسيدة سلمى الكتبى .
سلمى الكتبى التي عُرفت بنجاحها على مختلف الأصعدة والمجالات، لتحدث فرقًا في مجتمعها ، وتركن بصمةً متميّزة لامثيل لها بمختلف المجالات الحكومية أو غير الحكومية فسطعت وارتقت لائحة نساء اماراتيات ناجحات.
فالسيدة سلمى الكتبى ترى أن من العوامل المساعدة على الوصول إلى الهدف هو تواجد العزيمة والإرادة والطموح، والذي تؤدي نتائجه إلى النجاح وتحقيق الإنجازات العظمى والمشاركة في التنمية المجتمعية والارتقاء والنهضة بالدولة، وبالتالي ينعكس التميّز والإنجاز على الأجيال بشكل إيجابي.
سلمى الكتبى هي من بين النساء الإماراتيات الناجحات في مختلف القطاعات والمجالات، اللواتي تركن أثراً ليس فقط في مختلف المجالات التي يعملن بها، إنما في بلدهن الإمارات، وفي العالم العربي وحتى في العالم كله لتعبرا عن واقع المرأة الإماراتية الحالي وكونها تمثل نموذجا يحتذى به ومصدراً هاماً لإلهام العديد من النساء حول العالم.